لاتنكر المشاعر السلبيه ،وتعمل علي تغطيتها بالايجابية المفرطه.
اسمح لنفسك بالشعور بالمشاعر السلبية ،في وقتها ..لا تنكرها وتكبتها أوتغمرها بالإيجابية، ولا تتركها تسيطر على حياتك أيضا.
كن واقعيا في مشاعرك واحاسيسك، فعندما تواجه موقفا عصيبا ،من الطبيعي جدا أن تشعر بالتوتر أو الخوف، لاتجبر نفسك علي تخطي الأمر بسرعه مفرطه . حتي لاتصاب بخيبة الأمل أوالعجز تجاه نفسك.
إذا حاولت إخفاء مشاعرك فلن تختفي، بل ستظل بداخلك، حتي لو لم تكن تظهر عليك
وقد يسؤ الأمر بعد ذلك وتضطر للتعامل معه بشكل غير مرضي بالنسبة لك.. اذا كن أنت..كما هو حالك!
لا تنكر المشاعر السلبيه ولاتخدع نفسك .كن راضيا عن الأمر السئ والأمر الطيب علي السواء..انه الأفضل لك!
لن تحصل علي السعاده الحقيقية الا اذا كانت حقيقيه بالفعل . يمكنك فقط ان تحصل عليها من تقبل كل مشاعرك، الإيجابية منها والسلبية.
الايجابيه في الإسلام؛-
يقول الله تعالي في الحديث القدسي ؛- انا عند ظن عبدي بي
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم؛- تفاءلوا خيرا تجدوه.
أهم ما يميز المسلم الإيجابي :
علي الانسان ان يتحرى الصدق ويحفظ الامانه ويكتم الأسرار
الصبر في المصائب ؛- يكل المسلم أمره إلى الله ويحوقل ويسترجع، ولا تقعده المصيبة عن العمل، ولا تقعده الهموم عن بذل الجهد، لعلمه ويقينه أنها قدرت عليه قبل خلق السماوات والأرض، ومادام الله تعالى قد كتبها وقدرها فهو راضيا حامدا لأن الله هو الذي كتبها عليه. إذا ..لاتنكر المشاعر السلبيه
الحفاظ على الهمة ؛- وهي من تجعلك متعاون ومحب للاخرين وقادر علي التصرف الايجابي.
التفاؤل؛- وهذه من أهم مميزات المسلم ، فإنه في غمار الحركة يصنع من الشمعة ضوءًا، ومن المصائب مغنمًا،
النية السليمة ؛- هي سبيل الوصول السليم والعمل الصالح
الحفاظ على الهمة ؛- وهي من تجعلك متعاون ومحب للاخرين وقادر علي التصرف الايجابي.
التفاؤل؛- وهذه من أهم مميزات المسلم ، فإنه في غمار الحركة يصنع من الشمعة ضوءًا، ومن المصائب مغنمًا،
وتأكد انك لا تتصنع الرضا وانت غير راض ..يجدر بك أن تتذكر معني التوكل وتستحضر قرب الخالق..وستشعر بالرضا الحقيقي وستجد السكينة مع الصبر